A Invocação do Mal: a história que inspirou o filme
يبحث
أغلق مربع البحث هذا.
يبحث
أغلق مربع البحث هذا.

The Conjuring: القصة التي ألهمت الفيلم

اعلانات

يتجاوز فيلم The Conjuring فيلم الرعب البسيط؛ هي رحلة مرعبة مبنية على أحداث حقيقية أدت إلى ظهور سلسلة من الأفلام المخيفة المعروفة باسم The Conjuring Universe.

اعلانات

o filme A Invocação do Mal

دعنا نتعمق في هذه القصة الجذابة، بدءًا من شخصياتها الرئيسية وحتى تفاصيل القصة الحقيقية وراءها، ونوفر لك ترتيبًا زمنيًا لتستمتع بهذا الامتياز المثير.

الأبطال

تركز أفلام "Conjuring" على محققي الخوارق المشهورين عالميًا إد ولورين وارن.

اعلانات

يتم تعيين هؤلاء المحققين المشهورين للتحقيق في الظواهر الخارقة للطبيعة التي تعذب عائلة بيرون، سكان بلدة هاريسفيل الهادئة.

لكن هذه الأفلام تلقت إشادة من النقاد ويعتبرها الكثيرون الأفضل في نوع الرعب.

بداية الملحمة

o filme A Invocação do Mal

أولاً، من المهم الإشارة إلى أن القصة وراء الفيلم، في الواقع، مبنية على أحداث حقيقية.

ومع ذلك، كما هو شائع في الأفلام المقتبسة، قام المنتجون ببعض التغييرات المثيرة لجذب الجمهور.

تبدأ القصة الحقيقية مع عائلة بيرون المكونة من روجر وكارولين، مع بناتهم الخمس.

في عام 1970، اشترت العائلة منزلًا قديمًا في رود آيلاند بالولايات المتحدة.

لكن منذ اللحظة التي دخلوا فيها المنزل، شعروا أن هناك شيئًا خاطئًا للغاية.

المنزل المسكون

كان للملكية، التي أطلق عليها بسرعة اسم "The Old Arnold Estate"، ماضٍ مظلم.

عاشت أجيال متعددة من نفس العائلة وماتت في المنزل الذي كان مليئًا بالوفيات الغامضة، بما في ذلك جرائم القتل والانتحار.

سرعان ما أدركت عائلة بيرون أن المنزل كان مليئًا بالأحداث المؤلمة والوجود الخارق.

لكن الأحداث المخيفة المبكرة شملت أصواتًا غير مفسرة، وأشياء تتحرك من تلقاء نفسها، وحتى رفع الأسرة.

بالإضافة إلى ذلك، أبلغت بنات العائلة عن لعبهن مع الأشباح، بينما كانت تتخلل الهواء روائح غريبة تتراوح بين اللحم المتعفن ورائحة الأزهار. كان الكابوس قد بدأ للتو.

قررت الأم، كارولين بيرون، التحقيق في تاريخ المنزل واكتشفت سلسلة من المآسي المخيفة التي ميزته.

إلا أن ذلك لم يساعد في التخفيف من الأحداث المزعجة التي تجري في المنزل.

وبالإضافة إلى الأصوات والظهورات، واجهت الأسرة كائنات شريرة تعذبهم بلا هوادة وتزعج نومهم.

بحثًا عن المساعدة، لجأت عائلة بيرون إلى المحققين الخارقين إد ولورين وارن.

النهاية في الحياة الحقيقية

o filme A Invocação do Mal

في فيلم The Conjuring، ينجح محققو وارن في حل مشاكل العائلة، لكن الواقع كان مختلفًا.

لم يتمكن إد ولورين وارين من تخليص عائلة بيرون من الأرواح الشريرة.

في الواقع، وفقًا للتقارير، فإن وجود المحققين جعل عمليات المطاردة أكثر كثافة وعنفا.

بقيت عائلة بيرون في المنزل حتى عام 1980، عندما تمكنوا أخيرًا من الانتقال إلى جورجيا، تاركين وراءهم سنوات من العذاب.

ومع ذلك، واجه السكان الآخرون اللاحقون أيضًا نشاطًا خارقًا مزعجًا في نفس السكن.

لكن المثير للاهتمام أنه عندما تم إصدار أفلام "Conjuring"، قام بعض المعجبين باقتحام العقار في محاولة لمشاهدة الفيلم عن قرب.

التعاون العائلي واستمرار الملحمة

تعاونت أندريا بيرون، إحدى بنات العائلة، مع المحققة لورين وارن في إنتاج الفيلم الأول، وأشرفتا على العملية للتأكد من أن بعض العناصر، رغم أنها أخف مما هي عليه في الواقع، تظل وفية للأحداث الحقيقية.

حتى أن أندريا ألفت ثلاثة كتب عن التجربة، وسلطت الضوء على صحة العديد من الجوانب التي تم تصويرها في الأفلام.

الترتيب الزمني للأفلام

o filme A Invocação do Mal

بالنسبة لأولئك الذين يتطلعون إلى الشروع في رحلة مؤرقة لـ The Conjuring Universe، قد يكون الترتيب الزمني خيارًا معقولًا. إليك كيفية المشاهدة:

  1. “الراهبة” (2018) – تدور أحداث القصة في عام 1952 وتروي الهجوم الشيطاني على راهبتين كاثوليكيتين والتحقيق اللاحق.
  2. “Annabelle 2” (2017) – تدور أحداث الفيلم في عام 1955، ويستكشف الفيلم الخلق واللعنة المحيطة بالدمية المسكونة.
  3. "The Nun 2" - تبدأ مؤامرة عام 1956 عندما يُقتل كاهن في فرنسا، وتواجه الأخت الشابة إيرين فالاك، الشيطان في هيئة راهبة.
  4. "أنابيل" (2014) - تبدأ القصة في عام 1966، عندما تروي امرأتان ورجل تجارب مع أنابيل، مما يؤدي إلى أحداث خارقة للطبيعة.
  5. “The Conjuring” (2013) – تدور أحداث القصة في عام 1967 ويعرض حالات المحققين إد ولورين وارن، الذين يحققون في الأنشطة الخارقة.
  6. “Annabelle 3: Coming Home” (2019) – تبدأ القصة في عام 1972 وتتشابك الحبكة مع الجزء الأول من “The Conjuring” الذي يستكشف دمية أنابيل والأرواح الشريرة.
  7. “لعنة البكاء” (2019) – تدور أحداث الفيلم في عام 1973، وتحكي القصة عن آنا جارسيا، وهي عاملة اجتماعية تعذبها روح تسمى البكاء.
  8. “The Conjuring 2” (2016) – تدور أحداث القصة في عام 1977، حيث يذهب إد ولورين وارن إلى إنجلترا للتحقيق في الأنشطة الخارقة التي تنطوي على أم عازبة وبناتها.
  9. “The Conjuring 3” (2021) – تدور أحداث القصة في عام 1981 وتتبع قضية آرني شايان جونسون، أول شخص يستخدم المس الشيطاني كدفاع في جريمة قتل.

باتباع هذا الأمر، ستكون مستعدًا لتجربة مرعبة، حيث ستغمر نفسك في عالم "The Conjuring" المخيف والأفلام المرتبطة به.

لذا استعد لدخول المجهول، حيث يكمن الرعب في كل زاوية.

شاهد على يوتيوب